"لا أواجه بكلماتي الاحتلال كوني فلسطينيّة فقط، بل كوني رشا أيضًا، الفتاة والفلسطينيّة الّتي تعيش في هذا المكان. رغم تميّز واقعي، لكنّني مضطّهدة، والمكان الّذي
فالفيلم، عمليًا ولبعد المسافة بينه وبين يوميات ليلي المكتوبة حيث تنحى الرّواية منحاها عنها وينحى الفيلم بالسيناريو منحاه عن الرّواية، الفيلم ليس نقلاً توثيقيًا لحياة